قصة مؤلمة لاحباء الافريقي الموقوفين
في وقت البلاد داخلة في حيط :
في وقت الميتروات تموت فيها العباد مالبراكاجات في وقت الرشوة و الجعايل في وقت تغتصب فاها امراة عزوزة في وقت تمشي تولد يعطيوك صغيرك في كرظونة في وقت تمشي تتفرهد تتقلب بيك الكار في وقت تمشي تقرأ تخرج يهزك الماء متع الواد في وقت تمشي تتفرهد وتسهر مع أصحابك تروح مدمدم ...
في وقت تمشي لستاد يقتلوك في الواد ويقلك تعلم عوم
تمشي لستاد باش تتفرج في جمعيتك تتوقف مالباب متع الستاد يجيوك لدار مالصباح يهزوك للمركز و يسبوك بعد الطرح موش على الزطلة موش علي براكاج موش علي الشراب موش على الغبرة موش علي كعبات فلام تتوقف و يركبولك 7 قضايا مالحيط و يخرجو شهادة طبية متع 5 اشهر و هذا الكل خاطرك شاركت في مسيرة مرخصة من عندهم بش تطالب بحقك على جمعيتك الرياضية و كي العادة و كيما كل بلاصة فيها بوليس يستفزك لول بالسبان و كلامو الخايب و يخليك تاكل الضرب و لازمك تمدلو وجهك و تقلو كمل اضربني ويرحم والديك اما كي دافع على روحك من برشة متحامين فيك يضربو فيك بالمتراك و بالموشطا في راسك بالبورتكانات تولي عنف شديد و يلعبو دور الضحية والشهادات الطبية و النقابات الامنية و ديما هوما الصحاح و احنا الغالطين ...
ربي يظهر حقكم
المنظومة نكرهوكم رحمة معاكم معدومة